لويس فيجو : فوز ليوميسي كان القرار الصحيح
أعرب مهاجم برشلونة وريال مدريد السابق لويس فيجو عن اعتقاده بأن حصول ليونيل ميسي على جائزة الكرة الذهبية كان القرار الصحيح رغم إصرار البعض على أن منح الجائزة الثانية على التوالي للأرجنتيني كان قراراً غير عادل.
وقال فيجو الذي فاز باللقب في عام (2000) : "هذا كأس فردي وميسي هو الأفضل وفاز به على الرغم من حقيقة أن تشافي وإنيستا عملا بشكل جيد للغاية خلال هذا العام وأنا لست مندهشاً من انتخاب ليونيل وأعتقد أن تشافي وإنيستا يستحقان الفوز ولكن ميسي لاعب فوق الجميع".
كما ناقش فيجو حصول مواطنه جوزيه مورينيو على جائزة أفضل مدرب في العام قائلا : "خلال أربعة أو خمسة سنوات لم يتحدث أحد كثيراً عن المدربين الذين يعتبرون مهمون للغاية والذين لا يضعون الكرة في المرمى ، مورينيو يشجع الفريق داخل وخارج الملعب واللاعبون يحبونه كثيراً".
عم إنيستا يصف فوز ميسي بالمؤامرة
لم تمر مفاجأة فوز ليونيل ميسي بأفضل لاعب في العالم لعام 2010 مرور الكرام ، فقد تولدت ردود فعل سلبية داخل إسبانيا وخارجها وتم وصف الأمر بالمؤامرة واللعبة التجارية.
عم إنيستا قال لأحد البرامج الإسبانية : " هذه مؤامرة قادها الفيفا الذي أجبر الغالبية على اختيار ليونيل ميسي".جد إنيستا كان أقل غضباً وقال : " أبارك لميسي هذا الانتصار ، وأتمنى الفوز لإنيستا في العالم المقبل".النجم البرتغالي رونالدو قام بردة فعل هو الأخر وقال : " أرى أن كاسياس يستحق الترشيح والفوز فهو كان أحد أهم اللاعبين في كأس العالم وتصديه لانفرادة روبين وركلة جزاء البارغواي كانت حاسمة للغاية ، لكنني لا أفهم مبادىء الفيفا".
فوز ميسي يثير الغضب فى عدة دوائر إسرائيلية
منذ إعلان الفيفا عن فوز الأرجنتيني ميسي نجم برشلونة الإسباني بجائزة أفضل لاعب في العالم وحالة الغضب في الشارع الإسرائيلي تتصاعد من هذا الاختيار وهو ما عكسته كل التقارير الصحفية التي تنشر بين الحين والآخر في الصحف ووسائل الإعلام وأعرب الكثير من الإسرائيليين في إطار تقرير بثه التليفزيون أخيرا عن مدي غضبهم من منح الأرجنتيني ميسي جائزة أفضل لاعب في العالم. وزعم هؤلاء أن منح ميسي هذه الجائزة هو تكريم لفريق برشلونة الذي وافق للأسف الشديد على تلقي دعم مالي من قطر التي وصفها التليفزيون في تقريره بالدولة المعادية.قال الكثير من الإسرائيليين: إن مجرد رفع اسم فريق برشلونة في المحافل الدولية وتكريم اللاعبين فيه يعتبر أمرا استفزازيا خاصة وأن الجميع يعلم حجم كره قطر لإسرائيل وهو ما يتجلي عبر الفتاوى الدينية التي يطلقها الشيخ يوسف القرضاوي بين الحين والآخر، بالإضافة إلى الهجمات الضارية التي تقودها قناة الجزيرة ضد إسرائيل ، الأمر الذي يجعل أي تفوق أو نجاح تحققه قطر مصدر قلق لتل أبيب.
أعرب مهاجم برشلونة وريال مدريد السابق لويس فيجو عن اعتقاده بأن حصول ليونيل ميسي على جائزة الكرة الذهبية كان القرار الصحيح رغم إصرار البعض على أن منح الجائزة الثانية على التوالي للأرجنتيني كان قراراً غير عادل.
وقال فيجو الذي فاز باللقب في عام (2000) : "هذا كأس فردي وميسي هو الأفضل وفاز به على الرغم من حقيقة أن تشافي وإنيستا عملا بشكل جيد للغاية خلال هذا العام وأنا لست مندهشاً من انتخاب ليونيل وأعتقد أن تشافي وإنيستا يستحقان الفوز ولكن ميسي لاعب فوق الجميع".
كما ناقش فيجو حصول مواطنه جوزيه مورينيو على جائزة أفضل مدرب في العام قائلا : "خلال أربعة أو خمسة سنوات لم يتحدث أحد كثيراً عن المدربين الذين يعتبرون مهمون للغاية والذين لا يضعون الكرة في المرمى ، مورينيو يشجع الفريق داخل وخارج الملعب واللاعبون يحبونه كثيراً".
عم إنيستا يصف فوز ميسي بالمؤامرة
لم تمر مفاجأة فوز ليونيل ميسي بأفضل لاعب في العالم لعام 2010 مرور الكرام ، فقد تولدت ردود فعل سلبية داخل إسبانيا وخارجها وتم وصف الأمر بالمؤامرة واللعبة التجارية.
عم إنيستا قال لأحد البرامج الإسبانية : " هذه مؤامرة قادها الفيفا الذي أجبر الغالبية على اختيار ليونيل ميسي".جد إنيستا كان أقل غضباً وقال : " أبارك لميسي هذا الانتصار ، وأتمنى الفوز لإنيستا في العالم المقبل".النجم البرتغالي رونالدو قام بردة فعل هو الأخر وقال : " أرى أن كاسياس يستحق الترشيح والفوز فهو كان أحد أهم اللاعبين في كأس العالم وتصديه لانفرادة روبين وركلة جزاء البارغواي كانت حاسمة للغاية ، لكنني لا أفهم مبادىء الفيفا".
فوز ميسي يثير الغضب فى عدة دوائر إسرائيلية
منذ إعلان الفيفا عن فوز الأرجنتيني ميسي نجم برشلونة الإسباني بجائزة أفضل لاعب في العالم وحالة الغضب في الشارع الإسرائيلي تتصاعد من هذا الاختيار وهو ما عكسته كل التقارير الصحفية التي تنشر بين الحين والآخر في الصحف ووسائل الإعلام وأعرب الكثير من الإسرائيليين في إطار تقرير بثه التليفزيون أخيرا عن مدي غضبهم من منح الأرجنتيني ميسي جائزة أفضل لاعب في العالم. وزعم هؤلاء أن منح ميسي هذه الجائزة هو تكريم لفريق برشلونة الذي وافق للأسف الشديد على تلقي دعم مالي من قطر التي وصفها التليفزيون في تقريره بالدولة المعادية.قال الكثير من الإسرائيليين: إن مجرد رفع اسم فريق برشلونة في المحافل الدولية وتكريم اللاعبين فيه يعتبر أمرا استفزازيا خاصة وأن الجميع يعلم حجم كره قطر لإسرائيل وهو ما يتجلي عبر الفتاوى الدينية التي يطلقها الشيخ يوسف القرضاوي بين الحين والآخر، بالإضافة إلى الهجمات الضارية التي تقودها قناة الجزيرة ضد إسرائيل ، الأمر الذي يجعل أي تفوق أو نجاح تحققه قطر مصدر قلق لتل أبيب.